هل تأخر الحمل ؟ تأكدي من ذلك بعد قراءة ذلك الموضوع
بعد الشهور الأولى من الزواج يبدأ الزوجين خصوصا الزوجة بالقلق من ذلك الأمر ويكون لهذا الأمر سببا هاما وهو الأهل سواء أهل الزوج أو اهل الزوجة وكذلك اصحاب الجانبين فيبدأوا تقريبا بعد مرور الشهر الأول من الزواج بالسؤال الشهير " مفيش حاجة جية في السكة " وطبعا قد يصيب الزوجين بالحرج أحيانا والضيق فيبدأوا هما الآخرين بالتساؤل لماذا تأخر الحمل حتى الآن مع العلم أن الآن هذا لم يتعدى البضعة أشهر فيبدأو بالتساؤل أو الذهاب إلى الطبيب والسؤال عن الفحوصات حتى يتأكدا من سلامتهم وقد يتعدى التفكير في هذه المشكلة لحدوث المشاكل الزوجية فاعلمي أيتها الزوجة الحديثة أن ذلك ليس أمرا مقلقا مدعاة للقلق فهناك توقيت يجب أن يمر حتى تبدأي مرحلة القلق وتسألي لماذا تأخر الحمل ؟ وطبعا السؤال الذي يبادر ذهنك الآن ما هو التوقيت المناسب للحمل أو الوقت الذي ينبغي أن تبدأ مرحلة القلق بعد مروره ؟
فغالبية أطباء النساء والولادة تخبر الأزواج بألا يحضرا قلقين مهرولين من تأخر الحمل إلا بعد مرور سنة من الزواج .
أهم هذه الأمور الذي قبل أن تتخذوا قرار الذهاب إلى الطبيب للشكوى من تأخر الحمل هي موعد التبويض ؟
هل تحسبي موعد التبويض الخاص بك أم لا ؟
اعلمي أيتها الزوجة المستجدة أن أفضل اوقات الحمل هي التي تكون في موعد التبويض فهي الوقت المناسب لحدوث الحمل فاجعلي تركيزك على هذه الأوقات لحدوث الحمل فالمرأة في هذه الأوقات تكون أكثر خصوبة وأكثر عرضة لحدوث الحمل ولأن هذا الوقت هو الأنسب فاحرصي مع زوجك على حدوث الجماع في تلك الأوقات .
نسبة حدوث الحمل بين الزوجين هي تتراوح ما بين الزوجين بين كل ميعاد لكل دورة شهرية يكون من نسبة 20 % : 25 % و عن طريق جمع النسبة المئوية لتلك النسبة الشهرية على مدار السنة الكاملة تكون النسبة العامة بعد مرور السنة كاملة قد وصلت ل 98 % تقريبا وب يحدث حمل بعدها وهناك نسبة بسيطة هي من تتأخر عندها الحمل وهم في حالة طبيعية لا قلق فيها .
والسؤال الشهير ماذا العمل فيه إذن فهو يسبب لدي أذى نفسي ويزيد من عصبتي جدا ؟
هل عرفتموه أيها الأزواج ؟ هل تذكرتوه أيتها الزوجات ؟
هو سؤال ام الزوج أو الزوجة عن تأخر الحمل وعمليات الإلحاح المستمرة من قبل الأهل بالذهاب إلى الطبيب أو الكشف عن طريق كاشف الحمل الذي يباع في الصيدليات نصيحة الأطباء لكي تجاهلي كل هؤلاء الذين لا يكلون ولا يملون من تلك الأسئلة السخيفة التي تدخل في مشيئة القادر وأسئلة تسوء الآخرين
وقد يزداد الأمر سوءا إذا كانت لزوجتك أختا تأخر حملها أو أختا حملت بعدها بأيام قليلة وخروجا من هذا الأمر قومي بالإتفاق مع زوجك على أن تجيبا على تلك الأسئلة بإجابات معينة ثم اغلقي باب الجدال في تلك المسألة وعبر للآخر بطريقة غير مباشرة عن أن ذلك الأمر هو إرادة الله عز وجل تأتي في أي وقت يشاءه وأنكم لستم في عجلة من أمركم وأن الطبيب الخاص لديكم طمأنكم بإحتمالية حدوث الحمل في أي وقت يشاءه الله عز وجل
كل ما أسلفنا ذكر شئ والآتي شيئا آخر ؟
ما العمل إذا كان شريك حياتك أي زوجك هو القلق من هذا الأمر ويريد أن يطمئن بنفسه ؟
بداية احضريه لهذا الموضوع من جديد لتقرأوه سويا واجعليه يفهم أن الأمر لا داعي للقلق فيه خصوصا قبل مرور تلك السنة الأولى من زواجنا أما إذا أصر على الإطمئنان حول هذا الأمر فلا مانع من الذهاب إلى الطبيب المختص وقومي بالتحاليل المختصة ليطمئن قلبك وقلب زوجك وفي حالة خلوك من أي مشاكل اطلبي من زوجك هو الآخر أن يفحص نفسه عند طبيب المختص بالرجال .
بعد الشهور الأولى من الزواج يبدأ الزوجين خصوصا الزوجة بالقلق من ذلك الأمر ويكون لهذا الأمر سببا هاما وهو الأهل سواء أهل الزوج أو اهل الزوجة وكذلك اصحاب الجانبين فيبدأوا تقريبا بعد مرور الشهر الأول من الزواج بالسؤال الشهير " مفيش حاجة جية في السكة " وطبعا قد يصيب الزوجين بالحرج أحيانا والضيق فيبدأوا هما الآخرين بالتساؤل لماذا تأخر الحمل حتى الآن مع العلم أن الآن هذا لم يتعدى البضعة أشهر فيبدأو بالتساؤل أو الذهاب إلى الطبيب والسؤال عن الفحوصات حتى يتأكدا من سلامتهم وقد يتعدى التفكير في هذه المشكلة لحدوث المشاكل الزوجية فاعلمي أيتها الزوجة الحديثة أن ذلك ليس أمرا مقلقا مدعاة للقلق فهناك توقيت يجب أن يمر حتى تبدأي مرحلة القلق وتسألي لماذا تأخر الحمل ؟ وطبعا السؤال الذي يبادر ذهنك الآن ما هو التوقيت المناسب للحمل أو الوقت الذي ينبغي أن تبدأ مرحلة القلق بعد مروره ؟
فغالبية أطباء النساء والولادة تخبر الأزواج بألا يحضرا قلقين مهرولين من تأخر الحمل إلا بعد مرور سنة من الزواج .
أهم هذه الأمور الذي قبل أن تتخذوا قرار الذهاب إلى الطبيب للشكوى من تأخر الحمل هي موعد التبويض ؟
هل تحسبي موعد التبويض الخاص بك أم لا ؟
اعلمي أيتها الزوجة المستجدة أن أفضل اوقات الحمل هي التي تكون في موعد التبويض فهي الوقت المناسب لحدوث الحمل فاجعلي تركيزك على هذه الأوقات لحدوث الحمل فالمرأة في هذه الأوقات تكون أكثر خصوبة وأكثر عرضة لحدوث الحمل ولأن هذا الوقت هو الأنسب فاحرصي مع زوجك على حدوث الجماع في تلك الأوقات .
نسبة حدوث الحمل بين الزوجين هي تتراوح ما بين الزوجين بين كل ميعاد لكل دورة شهرية يكون من نسبة 20 % : 25 % و عن طريق جمع النسبة المئوية لتلك النسبة الشهرية على مدار السنة الكاملة تكون النسبة العامة بعد مرور السنة كاملة قد وصلت ل 98 % تقريبا وب يحدث حمل بعدها وهناك نسبة بسيطة هي من تتأخر عندها الحمل وهم في حالة طبيعية لا قلق فيها .
والسؤال الشهير ماذا العمل فيه إذن فهو يسبب لدي أذى نفسي ويزيد من عصبتي جدا ؟
هل عرفتموه أيها الأزواج ؟ هل تذكرتوه أيتها الزوجات ؟
هو سؤال ام الزوج أو الزوجة عن تأخر الحمل وعمليات الإلحاح المستمرة من قبل الأهل بالذهاب إلى الطبيب أو الكشف عن طريق كاشف الحمل الذي يباع في الصيدليات نصيحة الأطباء لكي تجاهلي كل هؤلاء الذين لا يكلون ولا يملون من تلك الأسئلة السخيفة التي تدخل في مشيئة القادر وأسئلة تسوء الآخرين
وقد يزداد الأمر سوءا إذا كانت لزوجتك أختا تأخر حملها أو أختا حملت بعدها بأيام قليلة وخروجا من هذا الأمر قومي بالإتفاق مع زوجك على أن تجيبا على تلك الأسئلة بإجابات معينة ثم اغلقي باب الجدال في تلك المسألة وعبر للآخر بطريقة غير مباشرة عن أن ذلك الأمر هو إرادة الله عز وجل تأتي في أي وقت يشاءه وأنكم لستم في عجلة من أمركم وأن الطبيب الخاص لديكم طمأنكم بإحتمالية حدوث الحمل في أي وقت يشاءه الله عز وجل
كل ما أسلفنا ذكر شئ والآتي شيئا آخر ؟
ما العمل إذا كان شريك حياتك أي زوجك هو القلق من هذا الأمر ويريد أن يطمئن بنفسه ؟
بداية احضريه لهذا الموضوع من جديد لتقرأوه سويا واجعليه يفهم أن الأمر لا داعي للقلق فيه خصوصا قبل مرور تلك السنة الأولى من زواجنا أما إذا أصر على الإطمئنان حول هذا الأمر فلا مانع من الذهاب إلى الطبيب المختص وقومي بالتحاليل المختصة ليطمئن قلبك وقلب زوجك وفي حالة خلوك من أي مشاكل اطلبي من زوجك هو الآخر أن يفحص نفسه عند طبيب المختص بالرجال .